°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° منتديات اسيرووو°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
عزيزي الزائر تفضل بالتسجيل في منتديات اسيروووو
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° منتديات اسيرووو°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
عزيزي الزائر تفضل بالتسجيل في منتديات اسيروووو
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° منتديات اسيرووو°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° منتديات اسيرووو°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

_:مرحبا بك يا زائر في منتديات اسيرووو:_
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخول

 

 الشهيد شكري محمد العسولي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السراب
مشرف
مشرف
السراب


ذكر عدد الرسائل : 372
العمر : 36
  : الشهيد شكري محمد العسولي 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 16/05/2008

الشهيد شكري محمد العسولي Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد شكري محمد العسولي   الشهيد شكري محمد العسولي Icon_minitimeالأربعاء 18 يونيو 2008, 7:54 am

تمنى الشهادة وأقنع والداه وجدته بأن يصبروا و لا يحزنوا على استشهاده

منذ أن تفجرت الانتفاضة المباركة خرج الطفل شكري محمد زكريا العسولي من هدوئه المعهود و أضاف إلى برنامجه الحياتي قدرا من الوقت لمواجهة الصهاينة المتمركزين غربي معسكر خانيونس عند ما يسمى حاجز التفاح و الذي كان يشهد يوميا ملاحم بطولية رائعة لأشبال و شبان الانتفاضة الغاضبين .... كان شكري يشارك في هذه الملاحم الأسطورية و كان يدرك تماما أنه في إحدى هذه المواجهات لا بد أن يصاب برصاصة قناص و ربما يعود إلى أهله شهيدا .... فكان غير آبه بذلك بل كان يتمنى الشهادة بصدق خالص ، فما من مواجهة إلا و تراه يتقدم الأشبال بعنفوان مميز عن الكثير من أقرانه و الكثير من زملائه . و يشاء العلي القدير أن ينجو بطلنا من عدة إصابات محققة في إحداها جرح ابن عمه و هو بجواره ... و لم يكتف الشهيد بهذا الدور البطولي الرائع بل أضاف إلى سجله الحضوري في أداء الواجب في أعراس الشهادة و الشهداء . فما من عرس للشهداء أقيم إلا و تجد الشهيد حاضرا فيه يساعد في بناء بيوت العزاء و رفع الأعلام و اليافطات القماشية و تنسيق الأكاليل و تزيينها بصور الشهيد ، و تجده دائما مندفعا بجد و نشاط في هذا العمل و بكل تقدير و يشارك في تشييع الشهداء و ينضم إلى أقرانه من الفتية الذين يتوجهون إلى الجنود الصهاينة الموجودين على الشريط الحدودي للمستوطنات غربي مقبرة الشهداء فيرشقونهم بالحجارة و يسطرون أروع آيات البسالة و التحدي ..
و لم يكتفِ شهيدنا بهذا القدر من الواجب ، بل ما إن ينتهي من دوامه المدرسي حتى يصطحب عددا كبيرا من زملائه و أصدقائه و يؤدون واجب العزاء في الشهداء ، و الأدل على ذلك كله استشهاده و هو يشارك في تجهيز بيت عزاء الشهيد زكي عامر عاشور البنا ..

النشأة و الميلاد :

شكري محمد زكريا العسولي الذي رأت عيناه نور هذه الدنيا في السادس من نيسان عام 1987 و المولود لأسرة فلسطينية مسلمة محافظة تربى أبناؤها على حب الوطن ، و غرست في نفوسهم الروح الوطنية ، و والد الشهيد محمد زكريا العسولي -40 عاما – و الذي يعمل ضابطا برتبة ملازم في قوات الـ 17 أمن الرئاسة اعتقل لأول مرة في العام 1980 لمدة 6 أشهر على خلفية مقاومة الاحتلال و اعتقل للمرة الثانية في أول أيام الانتفاضة المباركة الأولى لمدة 6 أشهر و أعيد اعتقاله في فبراير العام 1989 ليستمر اعتقاله أربع سنوات متواصلة و ذلك على خلفية مقاومة الاحتلال ، و لم يكن وحده من سلك طريق مقاومة الاحتلال بل شاركه بذلك إخوانه ليكونوا بذلك أسرة متكاملة ترفض الاحتلال و تقاومه كأي بيت فلسطيني آخر .

الشهيد ولد في مدينة خانيونس و ترعرع فيها و درس المرحلة الابتدائية في مدرسة الشهيد أحمد عبد العزيز , و أنهى دراسته الابتدائية في مدرسة الشهيد عبد الله أبو ستة , عرف بذكائه و تفوقه و كان مميزا بين زملائه في الدراسة و انتقل لدراسة المرحلة الإعدادية بمدرسة الشهيد عبد القادر الحسيني و التي أحبه فيها مدرسوه و زملاؤه لذكائه و نشاطه في الدراسة و تفوقه المتميز بين زملائه ..

صفات الشهيد :

و في حديث لمحمد العسولي - 40عاما - والد الشهيد عن صفات ابنه ، حدثنا أن الشهيد كان جريئا جدا و شجاعا بالإضافة إلى أنه سريع البديهة و ذكاؤه لا حدود له "حتى أنني كنت أستعين به في أعمال التمديدات الكهربية ، بالإضافة إلى أنه طيب القلب يحب الناس و يحبه كل من يعرفه" .. و تحدثت والدته أم زكريا - 38 عاما - عن صفاته و قالت : "كان شكري يحب وطنه كثيرا ، و كان شجاعا و عطاؤه بلا حدود ، أحب أهله و أقاربه فكان يحترم الأكبر منه و يعطف على من هم أصغر منه حتى أن الجميع كان يحبه و يحترمه .. و كان يتميز بالنخوة و الحماسة ، لا يعرف الكذب و الخداع و يتميز بالصبر و تحمل الصعاب" …

أما جدته أم شكري - 65 عاما – و التي وصفت حفيدها الشهيد بالشبل الشجاع الشهم , تقول : "كان شكري شبلا مدللا للغاية الجميع و أحبه منذ ولد و حمل اسم عمه الفقيد شكري و الذي توفي أثناء عمله في فلسطين المحتلة عام 48 كون عمه الآخر كان محبوبا من الجميع .. و من هنا لقي شكري العناية التامة و الدلال من الجميع ، بالرغم من ذلك إلا أنه كان رجلا شجاعا لبقا في الحديث يتكلم بكلام عذب أكبر من سنه" ..

ما تميز به الشهيد :

و هنا استطرد محمد العسولي والد الشهيد قائلا : "برغم صغره و عمره أربع سنوات إلا أن فعاله كانت مخيفة بشكل فظيع و كنا نخشى خروجه إلى الشارع , فقد كان عنيدا لدرجة أنه ذات مرة نزل إلى الشارع و معه بندقية بلاستيكية و صدف مرور دورية راجلة من جنود الاحتلال فأخذ يصوب البندقية عليهم فلم يعيروه اهتماما ، حينها أمسك حجرا و ألقاه على أحدهم فعادوا إليه ليخيفوه فأمسك حجرا و رشق به جنديا فأصابه و آلمه حينها ضربه جندي آخر ، كان في هذه اللحظة عمه أحمد قد لاحظ المشهد فنزل لإدخاله إلى البيت و لحظة وصوله إليه وجد الجندي قد ضربه فما كان من عمه إلا أن تشاجر مع الجندي و دار عراك عنيف حينها نزلت أنا و إخواني إلى الشارع ... أنا ضربت شكري و الذي كان لحظتها مازال يلقي الحجارة على الجنود المشتبكين مع عمه ، و أخي شاكر اشتبك مع الجنود و حينها أصر أحد الجنود على اعتقال شكري و عمه أحمد … و ما يدل على عناده منذ الصغر أن محاولات الضباط في المركز فشلت في سحب الحجر و البندقية البلاستيكية منه و عاد إلى البيت بهما ، أما عمه أحمد فاستمر اعتقاله أربعة أيام على خلفية الشجار" ..

مشواره مع الشهادة :

شارك الشهيد بنشاط مميز في كافة فعاليات الانتفاضة بالرغم من حداثة سنه إلا أنه كان كما الكبار في قوله و فعله ، و الحديث عن المواقف الرجولية التي كان يسبق الغير فيها كثيرة … فهذا الشبل الجريء الشجاع تمنى الشهادة بشغف و عمل من أجلها حتى كان يتحدث إلى والدته و جدته بأنه يتمنى الشهادة و يعمل على أن يفوز بها ، و هنا تحدث والده عن حلم الشهيد أن يزف شهيدا و التقط لنفسه صورة في الأستوديو و أوصى بتكبيرها بوسترا يلصق في كل مكان و أخذ يوصي بأن لا نحزن و أن نصبر ، حتى أن اللحظات الأخيرة قبل استشهاده و هو يساعد في تجهيز بيت العزاء للشهيد زكي عامر عاشور الذي استشهد في 3/3/2002 في عملية اجتياح و قصف لرام الله و كان يساعد الخطاط و هو يخط شعارات العزاء على الجدران بجوار بيت الشهيد و حينها قال للخطاط "أنت غدا الذي ستكتب شعارات النعي لي على الجدران" ، و كأنه كان يعد نفسه ليكون الشهيد الذي يلي هذا الشهيد , و لم تمضِ ساعات حتى استشهد . و هنا استطردت أم زكريا قائلة : "كان شكري يحدثني كثيرا عن الشهادة و يقول لي (أتمنى يا أمي أن أموت شهيدا و تكبروا صورتي و تعملوا لي عرس شهيد) , فكنت أرد عليه قائلة الله يرحمك و يناولها لك , و أحيانا أقول له كفاية كلام مثل هذا ، انصرف عن وجهي ، و يقول (بدي إياكي تكوني أم شهيد) .. وكان يقول لي ذلك لآخر لحظة وقفها أمامي" .

و قد كان الشهيد يتمنى أن يكون من العائلة شهيدا و كأن إحساسه أنه هو الشهيد . أما جدته أم شكري و التي قالت إن الشهيد كان يتمنى الشهادة و كان يطلب منها أن تفرح و لا تحزن و كان يمثل لها لحظة استشهاده فيرتمي على صدرها و يقول (مت .. أنا شهيد) , فكانت ترد عليه قائلة انصرف عن وجهي فيقول : (بدي أحجّجك أنت و جدي أبو شكري) , فترد عليه قائلة : "يجعلني ما أحج إذا بدها تكون حجتي على حساب استشهادك" ، و تعود أم شكري و تقول : "الحمد لله تمنى الشهادة و ها هو نالها و نسأل الله أن يتقبله شهيدا عنده" .

استشهاده :

زكريا - 17 عاما – و هو الشقيق الأكبر للشهيد تحدث عن حادثة استشهاد شقيقه شكري قائلا : "قبل استشهاد أخي شكري كنا نلعب كرة القدم حيث اعتدنا و جاء نبأ استشهاد زكي عاشور في رام الله ، فتوجهنا إلى بيت الشهيد و بدأ العمل في إقامة بيت العزاء ، و بعد ساعتين من العمل جاء المسلحون و أطلقوا الطلقات النارية في الفضاء ، و لكن أحد هؤلاء أطلق رصاصة أصابت جسما صلبا فتحولت إلى شظايا إحداها أصابت صدر أخي شكري و اخترقته حتى أصابت القلب و لم يكن أحدا يدري بإصابة شكري إلا عندما وجدته و قد جلس على ركبته و كان يتألم ، سألته هل من أحد ضربك ؟ أجاب : لا .. سألته : إذاً ماذا بك ؟ ، فأجابني صدري يؤلمني جدا فأوقفته أنا و ابن عمتي و لكنه لم يكن قادرا على السير فصار يصرخ بصوت عالٍ (صدري .. صدري) ، فقمنا بفحص صدره حتى رأيت قطرتي دم نزفت و رأيت مكان الشظية فحملناه إلى السيارة , و نحن في السيارة طلبت منه أن يكلمني فلم يستطع ، فقلت له انطق الشهادة و لكنه لم يستطع نطقها بصوت عالٍ فحرك فمه ثلاث مرات و أغلقه و الله أعلم أنه نطقها في سره ، و هذه هي آخر اللحظات التي قضيتها مع أخي شكري - رحمه الله – و أسأل الله أن يتقبله شهيدا مع الشهداء كما كان يتمنى - رحمه الله – "....

الأثر الذي تركه الشهيد :

رحل و كم كان يتمنى هذا الرحيل إلى الله و ينتظر ... رحل و ترك جرحا عميقا تتفجر من الآه منه فيملأ الكون صداها ...... آه يا شكري .. كيف الرحيل ؟ وكنا نعد لك الكثير الكثير مما يتمناه الأشبال في مثل سني عمرك ، كنا نحب فيك عنادك و شجاعتك و جرأتك ... و لكن مثل هذا الرحيل صعب علينا أن نحتمله و الصبر عليه ثقيل جدا جدا ، لأنك يوما ما ما عودتنا على الغياب و لو ساعة دون وعد بعودة مظفرة ... إيه يا شكري ..... من منا يصدق أن هذا الفتى الباسم الهادئ سيغيب عنا بابتسامته و هدوئه تحت الثرى و بعد عمر قصير ، هذا الفتى الذي رحل تاركا خلفه حزنا مخيما في كل مكان عاش فيه و صبرا ثقيلا في كل قلب أحبه , أو من كان يدري أن هذا الفتى كان يمر من دنيانا إلى الدار الآخرة تاركا فينا ذكرياته الرائعة الجميلة التي لا تنسى .... الوالد الذي كان يرقب لك مستقبلا أفضل من أي مستقبل يرجوه أب آخر لابنه , و ها أنت تمضي إلى مستقبل أسمى و أعلى هناك في لقاء مع الله في عليين . كم كنت معذبا و أنت تشتاق لهذا اللقاء ..... أما أمك التي كانت تتمنى لك نجاحا باهرا في دراسة جامعية فتصطفي لك عروسك و ها أنت كما حدثتها أنك تريد أن تزف شهيدا عريسا لاثنين و سبعين من الحور العين ..

فمن مثلك من الأطفال يتمنى مثل ما كنت تتمناه ، إخوانك و أخواتك و كم كنت تداعبهم بحب و حنان , عزاؤنا أن غابت أضلعك و لم تعد تضم ياسر إذا عاد من المدرسة و ألح عليك في اللعب معه , و محمود إلى أين يفر ؟ و بضلوع من يحتمي حينما يتشاجر مع أقرانه من الأطفال ؟ .... و علي كم مرة بكى و نام بين ضلوعك بعدما لم يجد أحدا متفرغا لحمله و مداعبته و قد انشغلوا عنه .... اليوم نظراته في البيت تسأل أين شكري ؟ أنصار أختك التي تعودت أن تعود من المدرسة و تراك في الطريق مع صحبك عائدا من المدرسة فتلتقيان في البيت و تتناولان طعام الغذاء معا . اليوم ما عادت تراك في طريق عودتها من المدرسة إلا صورا تتزين بها الجدران ..... نور أختك التي كانت تنتظر عودتك من المدرسة لتناقشك في بعض مسائل الرياضيات الصعبة و تسمع لها ما حفظت من الدروس , اليوم من تنتظر ؟ روعهن هذا الرحيل و قد كنت الأخ الحنون الذي تأملن فيه كثيرا ... و اليوم صرت صورة يتأملون فيها كثيرا ... يشبعون أعينهم بالنظر إليك و يستعيدون الذكريات ذكريات أخ كان بينهم و غاب .... رحلت عن البيت الذي تربيت بين جدرانه و مكانتك لم تخل منه .. صوتك .. ضحكاتك .. عذب حديثك ... آثارك لم يمحها هذا الرحيل ، و ستبقى الغائب الحاضر رغم الفراق المرير

رحم الله جميع الشهداء المسلمسن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو وسيم

مشرف عام


مشرف عام
ابو وسيم


ذكر عدد الرسائل : 1464
العمر : 37
رقم العضوية : 4
الاوسمة : الشهيد شكري محمد العسولي Tmqn3
  : الشهيد شكري محمد العسولي 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2008

الشهيد شكري محمد العسولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد شكري محمد العسولي   الشهيد شكري محمد العسولي Icon_minitimeالأربعاء 18 يونيو 2008, 3:07 pm

رحم الله شهدائنا
مشكوررررر سراب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطير الحزين
مشرف مميز
مشرف مميز
الطير الحزين


ذكر عدد الرسائل : 867
العمر : 38
الاوسمة : الشهيد شكري محمد العسولي Tmqn3
  : الشهيد شكري محمد العسولي 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 17/05/2008

الشهيد شكري محمد العسولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد شكري محمد العسولي   الشهيد شكري محمد العسولي Icon_minitimeالثلاثاء 24 يونيو 2008, 7:40 pm

رحم الله جميع الشهداء المسلمسن
مشكوووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الرعد

مشرف عام


مشرف عام
الرعد


ذكر عدد الرسائل : 779
العمر : 34
البلد : فلسطين
احترامك لقوانين المنتدي : الشهيد شكري محمد العسولي 11110
الاوسمة : الشهيد شكري محمد العسولي UBd41977
  : الشهيد شكري محمد العسولي 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 17/06/2008

الشهيد شكري محمد العسولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد شكري محمد العسولي   الشهيد شكري محمد العسولي Icon_minitimeالأربعاء 25 يونيو 2008, 1:45 pm

مشكووووووووووووور اخ السراب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
(~¢!*اسيرووو*!¢~)

(~¢!*المدير*!¢~)


(~¢!*المدير*!¢~)
(~¢!*اسيرووو*!¢~)


ذكر عدد الرسائل : 1418
العمر : 36
رقم العضوية : 1
  : الشهيد شكري محمد العسولي 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2008

الشهيد شكري محمد العسولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد شكري محمد العسولي   الشهيد شكري محمد العسولي Icon_minitimeالخميس 03 يوليو 2008, 2:21 am

رحم الله شهدائنا الأبرار
واسكنهم فسيح جناته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aseero.yoo7.com
 
الشهيد شكري محمد العسولي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° منتديات اسيرووو°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ° ::  ۩۞۩-منتديات اسيرووو العام-۩۞۩  :: _:" منتدي قصص وروايات الشهداء والجرحي ":_-
انتقل الى: